قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم : " مَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ إلى اللَّهِ تَعالى أوْ إلى أحدٍ مِن بَني آدَمَ فَلْيَتَوَضَّأ وَلْيُحْسِنِ الوُضُوءِ ثُمَّ ليُصَلّ رَكْعَتَيْنِ ثمَّ لِيُثْنِ على اللّه عَزَّ وَجَلَّ وَلْيُصَلّ على النَّبِيّ صلى اللّه عليه وسلم ثُمَّ ليَقُلْ : لا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ الحَلِيمُ الكَرِيمُ سُبْحانَ اللَّهِ رَبِّ العَرْشِ العَظِيمِ الحَمْدُ لِلَّهِ رَبّ العالَمِينَ أسألُكَ مُوجِباتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالغَنِيمَةَ مِنْ كُلّ بِرّ والسَّلامَةَ مِنْ كُلّ إثْمٍ لا تَدَعْ لِي ذَنْباً إِلاَّ غَفَرْتَهُ وَلا هَمَّاً إِلاَّ فَرَّجْتَهُ وَلا حاجَةً هِيَ لَكَ رِضاً إِلاَّ قَضَيْتَها يا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ " قال الترمذي : في إسناده مقال
قلتُ : ويُستحبّ أن يدعوَ بدعاء الكرب وهو : " اللَّهُمَّ آتِنا في الدُّنْيا حَسَنَةً وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنا عَذَابَ النَّارِ " لما قدّمناه عن الصحيحين فيهما
قلتُ : ويُستحبّ أن يدعوَ بدعاء الكرب وهو : " اللَّهُمَّ آتِنا في الدُّنْيا حَسَنَةً وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنا عَذَابَ النَّارِ " لما قدّمناه عن الصحيحين فيهما