maroc-sat

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات مغرب سات

أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم خبار صاررلقد تم بحمد الله افتتاح منتديات المحترفين الفضائية ،     إذا رغبت بالمشاركة مسابقة المنتدى (أربعة مواضيع مميزة تمنحك الفوز بسرفر مجاني لمدة أسبوع)
أهلا وسهلا بكم بمنتدى http://mohtarefeen.net/vb/index.phpانطلاقه المنتدى بايدي خبراء واختصاصيين الشيرنج منتدى متخصص لاجهزه الشيرنج والدناغل واجهزه الـــHD )
                  

2 مشترك

    ثلوج الهملايا تختفي وبنجلاديش تتوارى تحت الماء

    Tarik-Hn
    Tarik-Hn
    ((((مراقب))))
    ((((مراقب))))


    عدد المساهمات : 273
    نقاط : 472
    الثقييم : 0
    تاريخ التسجيل : 04/12/2009

    ثلوج الهملايا تختفي وبنجلاديش تتوارى تحت الماء Empty ثلوج الهملايا تختفي وبنجلاديش تتوارى تحت الماء

    مُساهمة من طرف Tarik-Hn السبت ديسمبر 12, 2009 3:51 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    ظاهرة الاحترار تدفن بنجلاديش تحت المياه
    إذا كان ثمة من يزال يحمل بذور الشك في مقدار المخاطر التي تتهدد مستقبل البشرية جرّاء الأضرار البيئية الجسيمة وتبدل المناخ، فإن في الواقع الماثل بقارة آسيا اليوم نماذج عملية على أن كوكب الأرض مريض وبصدد الموت بينما قادة الدول الكبرى يتثاءبون وهم يحاولون التهرب خلف ستر الخطب الرنانة والشعارات الجوفاء من إيجاد حلول لظاهرة الاحترار قد ترتب على بلدانهم بعض الالتزامات المالية، أو بعض "التضحيات" بجوانب من ازدهار اقتصادي موهوم يُصنع على حساب مستقبل البشرية، بل حاضرها في بعض الأنحاء الفقيرة من العالم، حيث بدأت شعوب تدفع عمليا ثمن "رفاه" شعوب أخرى تتمتع بالطاقة الوفيرة وبالتدفئة شتاء والتكييف صيفا وبالسير في سيارات فارهة نهمة للمحروقات. ومن تلك الشعوب التي تسدد الفاتورة سكان بلدان آسيوية بدأوا يفقدون حتى قطعة الأرض التي يقفون عليها والتي بدأت تختفي تحت المياه بسبب ظاهرة الاحترار وتسارع وتيرة ذوبان الثلوج.

    ويحيل الخبراء على الكوارث التي حدثت مؤخرا في قارة آسيا والتي تؤكد على الحاجة إلى مزيد من الاستعداد لمواجهة الكوارث. وعلى الرغم من أن الدول تحقق تقدماً في هذا المجال إلا أنه ما يزال هناك ثغرات لا بد من معالجتها.

    وقد لقي ما لا يقل عن 1100 شخص مصرعهم في هذه الكوارث مع مخاوف من أن يكون عدة آلاف غيرهم قد لقوا مصرعهم أيضاً في إندونيسيا بعدما ضرب زلازل غرب سومطرة ومدينة بادانج في 30 سبتمبر.


    وفي 29 سبتمبر، ضرب تسونامي جزر ساموا وساموا الأمريكية وتونجا في المحيط الهادي بعد الزلزال مما خلف 136 قتيلاً على الأقل.

    وقبل ذلك ببضعة أيام فقط، ضربت عاصفة كيتسانا الاستوائية الفلبين مما أدى إلى مقتل 292 شخصاً وإلحاق أضرار بثلاثة ملايين آخرين على الأقل في الوقت الذي تتأهب فيه البلاد الآن لإعصار بارما.

    وقال تيرجي سكافدال، الرئيس الإقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادي في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" في بانكوك إن هناك اعترافا متزايد بأن الاستعداد للكوارث أمر أساسي.

    وقال سكافدال: "منذ ثلاثين عاماً لم يكن لدى أية دولة آسيوية تقريباً هيئة محددة وواضحة لإدارة الكوارث. والآن تضم جميع الدول في آسيا هذه الهيئة. نحن نرى بالفعل أن عدداً من الدول وظفت الكثير من الاستثمارات في تحسين استعدادها للكوارث".

    وأضاف قائلاً: "تملك الكثير من تلك الدول الآن المزيد من الخبرات في اتخاذ الإجراءات المبكرة لتخفيف حدة بعض الآثار المحتملة للكوارث".

    بدوره، قال بهيتشيت راتاكول، المدير التنفيذي للمركز الآسيوي للاستعداد للكوارث في بانكوك أن تسونامي المحيط الهندي الذي قتل أكثر من 220 ألف شخص في آسيا وإفريقيا عام 2004 كان معلماً هاماً في تحفيز الحكومات في المنطقة على التحرك.

    وقال بهيتشيت إن "الأمور مختلفة كثيراً عما كانت عليه قبل عام 2004 من ناحية الميزانيات والموارد البشرية وبناء القدرات ومشاركة المجتمع على المستوى المحلي والقومي".

    ولكن سكافدال والخبراء الآخرين أشاروا إلى أنه لا يزال هناك ثغرات في الاستعداد للكوارث.

    وأضاف قائلاً: "هناك الكثير من الثغرات. هناك ثغرات مرتبطة بالإنذار المبكر- وهو ما يتم ترجمته على سبيل المثال إلى لغة يفهمها الناس وتصل إلى كل ركن".

    وقد ذكر سكافدال أيضاً أنه "لا بد من أن يكون الإنذار المبكر متوازناً مع الموارد اللازمة لإخلاء أشخاص من منازلهم. ففي بعض الأماكن على سبيل المثال نرى أن هناك موارد قليلة لهذا الغرض".

    وأضاف أن الثغرات الأخرى تشمل الضعف في التنسيق ونظم الاتصال بين المستويات القومية والمحلية في البلاد في أوقات الكوارث والحاجة إلى المزيد من التفكير غير التقليدي إذ بات من الصعب أكثر فأكثر التكهن بالكوارث.

    وقال سكافدال: "ربما نحتاج إلى منهج متعدد المخاطر لنتفحص عن قرب الأحداث الجديدة وغير المتوقعة وخاصة الآن مع تغير المناخ حيث نرى المزيد من الكوارث غير المتوقعة الأكثر حدة وتواتراً".

    ويعمل المركز الآسيوي للاستعداد للكوارث في بانكوك مع الحكومات في المنطقة في عدد من مشروعات الاستعداد وتخفيف حدة الكوارث. وقد شدد بهيتشيت على أهمية تثقيف المجتمعات المحلية ورفع وعيها بالاستعداد والاستجابة للكوارث.

    وقال بهيتشيت أن "هناك حاجة إلى تعميم الحد من خطر الكوارث في جميع مكونات المشروعات التنموية في كل دولة".

    ويقول المسؤولون أن منطقة آسيا المطلة على المحيط الهادي هي نقطة ساخنة من حيث تكرار الكوارث - فطبقاً للجنة الاجتماعية والاقتصادية للأمم المتحدة لآسيا والمحيط الهادي، من المتوقع أن يصاب الشخص الذي يعيش في تلك المنطقة بأضرار الكوارث الطبيعية بمعدل 4 أضعاف الشخص الذي يعيش في إفريقيا و25 ضعف الشخص الذي يعيش في أوروبا وأمريكا الشمالية.

    وقالت نولين حيدر، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي للجنة الاجتماعية والاقتصادية للأمم المتحدة لآسيا والمحيط الهادي: "لقد واجهت منطقتنا 42 بالمائة من الكوارث الطبيعية في العالم في الفترة من 1999 إلى 2008.

    وأضافت في بيان في الأول من أكتوبر قائلة: "أظهرت الدراسات أنه مقابل كل دولار يتم استثماره في المخاطر المرتبطة بالكوارث يمكن توفير 4 إلى 7 دولارات. فالاستثمار في الحد من خطر الكوارث وتدابير الوقاية ليس فقط واجب أخلاقي ولكنه أيضاً إجراء ذكي من الناحية المالية".

    وتقع إندونيسيا، التي تعد أكبر أرخبيل في العالم، على حزام النار في المحيط الهادي وهو حافة الصفيحة التكتونية المعرضة للنشاط الزلزالي، في حين أن الفلبين معرضة للأعاصير بصورة خاصة.

    وقد تم التوصل إلى أن غرب سومطرة وخاصة مدينة بادانج تقع على خط المواجهة بالنسبة للكوارث ولذلك قامت بالاستثمار بصورة كبيرة في الاستعداد لمواجهتها.

    وقال سكافدال أن "جميع الكوارث الطبيعية التي يمكن أن تخطر على بالك موجودة في تلك البلدان".

    وقد دفع تسونامي 2004 الدول العشر الأعضاء في رابطة دول جنوب شرق آسيا "الآسيان" إلى التصديق على اتفاق إقليمي ملزم قانوناً لمواجهة الكوارث سيبدأ سريان مفعوله في ديسمبر.

    ومن شأن اتفاق الآسيان حول الاستجابة للطوارئ وإدارة الكوارث أن يعزز التعاون في مجال الحد من خسائر الكوارث ودعم الاستجابات المشتركة للطوارئ.

    وتسمح الاتفاقية بتحديد خطر الكوارث ومراقبتها والإنذار المبكر والوقاية منها وتخفيف حدتها والاستعداد والاستجابة لها والتعاون والبحث الفني.

    ويحذر مسؤولون فلبينيون من أن الدمار والخسائر في الأرواح الذي خلفته عاصفة كيتسانا الاستوائية في الفلبين هو مؤشر قوي على الأحداث القادمة إذا فشلت الدول الصناعية في معالجة تغير المناخ بصورة ملائمة.

    وقد طلبت الحكومة الفلبينية مساعدة إنسانية دولية للقيام بعمليات إغاثة ضخمة بعدما ضربت عاصفة كيتسانا البلاد في 26 سبتمبر مما أدى إلى مصرع 246 شخصاً على الأقل وتشريد أكثر من 730 ألف غيرهم، طبقاً لما ذكره المجلس الوطني للتنسيق في حالات الكوارث.

    وبعد ذلك بثلاثة أيام ضربت عاصفة كيتسانا الساحل الأوسط لفيتنام وانتقلت إلى كمبوديا حيث لقي عشرات الأشخاص مصرعهم جراء العاصفة.

    وقال المسؤولون الفلبينيون أن العاصفة تؤكد على الحاجة إلى إحراز تقدم في المحادثات الجارية في بانكوك بشأن الاتفاق الجديد في إطار اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية المتعلقة بتغير المناخ، وكذلك الحاجة إلى خفض انبعاثات الغازات الدفيئة.

    وقال هيرسن الفارز، رئيس وفد الفلبين في المحادثات ومستشار رئيس الفلبين بشأن تغير المناخ أن "الموت والألم والدمار في الفلبين ساعدنا على إدراك أهمية القيام بمفاوضات جدية".

    وهناك جدل بين الدول المشاركة في محادثات تغير المناخ في بانكوك حول أعباء خفض الغازات الدفيئة وقد حث الفارز الدول الصناعية على الالتزام بخفض كبير لانبعاث الغازات.

    وقال الفارز: "علينا إجراء خفض كبير ومبكر للغازات الدفيئة من أجل تهدئة تلك الأعاصير المدمرة. لنفكر في مانيلا، ولنفكر ماذا يمكن أن يحدث في هذا العالم".

    وأضاف أن الفلبين واجهت نحو 20 إعصاراً في العام. وقد زادت سرعة هذه الأعاصير خلال الثلاثين عاماً الماضية من 100 كلم إلى أن وصلت إلى 200 كلم في الساعة.

    وتقوم الفلبين بجمع بيانات علمية لإظهار تأثيرات تغير المناخ على البلاد، ولكن الفارز قال أن هناك دليل يظهر الارتباط بين الزيادة في مستوى ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة من جهة وشدة الأعاصير من جهة أخرى.

    وأضاف قائلاً: "ليس لدينا أي سبب آخر للاعتقاد بأن تلك الأحداث غير مترابطة".

    بدوره، أشار جراسيانو يومول، وكيل وزارة الإدارة الوطنية الفلبينية للعلوم والتكنولوجيا إلى أنماط الطقس المتغيرة في ثاني أكبر دولة أرخبيل في العالم بما في ذلك المطر أثناء أشهر الصيف الجافة عموماً في البلاد في الفترة من أبريل إلى يونيو.

    وقال يومول إنه أثناء الصيف هذا العام "مات الكثير من الناس بسبب ثلاثة أعاصير ضربت البلاد. فمن المفترض أن يكون الصيف جافاً وليس ممطراً".

    وتبنت ثماني دول جنوب آسيوية خطة عمل بيئية لمحاولة التخفيف من آثار التغيرات المناخية في المنطقة. حيث عقد وزراء بيئة بلدان رابطة جنوب آسيا للتعاون الإقليمي مؤتمرا في العاصمة البنغالية، دكا، استمر ثلاثة أيام ابتداء من 3 يوليو/تموز، أصدروا بعده إعلانا خاصا بمكافحة التغيرات المناخية. كما التزموا بتشجيع برامج الوعي الجماعي بالقضايا المتعلقة بالتغيرات المناخية والحث على إحداث تغيرات سلوكية تهدف إلى تحقيق "مجتمع منخفض الكربون".

    وتنص هذه الخطة التي تم تبنيها بالإجماع على بناء القدرات لتبادل المعلومات حول التأهب للكوارث والأحداث المناخية الكبرى، وتبادل بيانات الأرصاد الجوية والمشاريع المتعلقة بآليات التنمية النظيفة، وبناء القدرات وتبادل المعلومات حول آثار التغيرات المناخية بما فيها ارتفاع مستويات البحار وذوبان الجليد والتهديدات التي تواجه التنوع البيولوجي بالإضافة إلى التشاور المتبادل أثناء عمليات التفاوض الدولية.

    وجاء في الإعلان المشترك الصادر عن المؤتمر أن "منطقة بلدان رابطة جنوب آسيا للتعاون الإقليمي تعتبر المنطقة الأكثر عرضة لمخاطر التغيرات البيئية التي بدأت تؤثر بشكل سلبي على إنتاجنا الزراعي وتعيق بنياتنا التحتية الحيوية وتقلص مواردنا الطبيعية وتحد من فرص نمونا في المستقبل".

    وصرح الوزراء أن المنطقة تحتاج إلى المزيد من التقنيات لمكافحة التغيرات المناخية، في الوقت الذي تحتاج فيه الدول المتقدمة إلى خفض انبعاثاتها من الكربون وإنشاء صندوق خاص لدعم مشاريع البيئة وفقا لما نص عليه مؤتمر الأمم المتحدة المنعقد في بالي خلال شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي.

    وفي هذا السياق، قال كبير مستشاري بنجلاديش، راجا ديباشيش روي: "لقد قررنا تبني خطة العمل الخاصة بالتغيرات المناخية قصد توحيد أصواتنا في مواجهة التغيرات البيئية في كل المحافل الدولية وتعزيز قدرتنا التفاوضية تجاه أكبر مسببي انبعاثات الكربون".

    وقد نص الإعلان على أن تبدأ الدول الأعضاء في منظمة بلدان رابطة جنوب آسيا للتعاون الإقليمي، والمتمثلة في أفغانستان وبنجلاديش وبوتان والهند والمالديف وباكستان وسري لانكا، بمراقبة الظواهر المناخية بما فيها ارتفاع مستوى البحر وتوجهات الكوارث الطبيعية، ومشاطرة المعلومات أولا بأول.

    ولم يكن بإمكان هذا المؤتمر المنعقد في دكا، أكبر مدن بنجلاديش، أن يأتي في وقت أفضل. فإبان انعقاده، حولت الأمطار الغزيرة التي استمرت لأيام جزءا كبيرا من مدينة دكا، التي يبلغ عدد سكانها 12 مليون نسمة، إلى شبه أنهار. كما راجت أخبار عن وفاة 12 شخصا منهم تسعة أطفال في انهيار أرضي بمنطقة تكناف على بعد 500 كلم من دكا.

    وفي الوقت الذي ارتفع فيه منسوب مياه الأنهار بسبب الأمطار الموسمية المبكرة وذوبان جليد الهيملايا تواصلت التأثيرات السلبية لتآكل الأنهار. حيث غمرت المياه آلاف الهكتارات من الأراضي الزراعية وعشرات المنازل والعديد من الطرقات والمدارس وغيرها من المرافق على طول أنهار جامونا والغانج وتييستا ودارالا وماتاموهوري وغيرها من عشرات الأنهار الموجودة في المنطقة. ويتوقع أن يستمر الحال على ما هو عليه حتى شهر سبتمبر/أيلول عندما تبدأ مياه الفيضانات في الانحسار.

    وأشار إعلان دكا إلى أن التغيرات المناخية ناتجة بشكل كبير عن ارتفاع مستوى التصنيع في الدول المتقدمة على مدى أزيد من قرنين من الزمن. وطالب الإعلان الدول الصناعية بالوفاء بالتزاماتها وفقا لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ وذلك عبر توفير المزيد من الموارد والمساعدات خصوصا وأنها تعتبر المسؤول الرئيس عن انبعاثات الكربون في الجو مما أدى إلى تفاقم الاحتباس الحراري العالمي وحدوث التغيرات المناخية.

    ووفقا لراجا ديباشيش روي، فإن ارتفاع مستويات البحار يشكل مصدر قلق كبير بالنسبة لبنجلاديش ذات الموقع الجغرافي المنخفض خصوصا بعد أن أفاد الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ والمدعوم من الأمم المتحدة أن بنجلاديش قد تفقد مساحة توازي ثلث كتلتها الأرضية بحدود 2100. "المصدر إيرين"
    [img]
    karimfte
    karimfte
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 547
    نقاط : 815
    الثقييم : 27
    تاريخ التسجيل : 01/12/2009

    ثلوج الهملايا تختفي وبنجلاديش تتوارى تحت الماء Empty رد: ثلوج الهملايا تختفي وبنجلاديش تتوارى تحت الماء

    مُساهمة من طرف karimfte السبت ديسمبر 12, 2009 5:33 am

    بارك الله فيك

    لك تحيااااتي
    Tarik-Hn
    Tarik-Hn
    ((((مراقب))))
    ((((مراقب))))


    عدد المساهمات : 273
    نقاط : 472
    الثقييم : 0
    تاريخ التسجيل : 04/12/2009

    ثلوج الهملايا تختفي وبنجلاديش تتوارى تحت الماء Empty رد: ثلوج الهملايا تختفي وبنجلاديش تتوارى تحت الماء

    مُساهمة من طرف Tarik-Hn السبت ديسمبر 12, 2009 12:06 pm

    شكرا على المرور

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 17, 2024 4:34 am