عجز فريق الرجاء البيضاوي عن تحقيق فوز كان في المتناول وأسقط نفسه عنوة
في شرك التعادل المخيف عندما واجه مساء الأحد بالبيضاء بيترو أتلتيكو من
أنغولا عن ذهاب الدور الأول لدوري أبطال إفريقيا..
وجاء الشوط
الأول مفتوحا بين الفريقين، إذ لم تثمر سيطرة البداية التي كانت بألوان
خضراء عن أي هدف، ومن مرتد سريع يتمكن الأنغوليون من توقيع هدف السبق في
الدقيقة بعد تسديدة مركزة من أفيكس لم يفلح الجرموني في صد الكرة..
وجاءت
الجولة الثانية قوية من بدايتها، إذ عدل لاعبو الرجاء أداءهم وتحكموا في
مجريات المباراة وتمكنوا بواسطة كل من عمر نجدي ومحسن متولي من خلال
مساحات أسقطت منها كرات داخل المعترك ولم تجد المتمم الحقيقي إلى أن كانت
الدقيقة 48 التي ستعرف تصيد عمر نجدي لضربة جزاء واضحة، منها وقع محسن
متولي هدف التعادل.
وخابت أمال جماهير الرجاء في مشاهدة فريقها
يحقق فوزا قويا وصريحا، إذ تعددت الفرص السانحة، وتعددت الأخطاء والزاويا
ولكن لم يفلح أي من مهاجمي الرجاء في ترجمة كل ذلك إلى هدف واحد على
الأقل، لتنتهي المباراة بالتعادل (1-1). ليكون مفروضا على الرجاء تقديم
مباراة هجومية بل وأنطولوجية لهزم فريق أتلتيكو على أرضه وهو الذي أظهر عن
مستوى جماعي جيد.
وعن منافسات كأس الإتحاد الإفريقي نجح فريق الفتح
في العودة من غينيا كوناكري متعادلا بلا أهداف أمام نادي البركة، في
مباراة كان فيها فريق الفتح هو الأفضل، إذ سنحت له فرص للتسجيل أهمها كرة
يوسوفو التي صدها القائم.
ويستطيع الفتح أن يحسم الأمور لصالحه عندما يواجه بعد أسبوعين من الآن فريق البركة بالرباط في إياب ساخن.
في شرك التعادل المخيف عندما واجه مساء الأحد بالبيضاء بيترو أتلتيكو من
أنغولا عن ذهاب الدور الأول لدوري أبطال إفريقيا..
وجاء الشوط
الأول مفتوحا بين الفريقين، إذ لم تثمر سيطرة البداية التي كانت بألوان
خضراء عن أي هدف، ومن مرتد سريع يتمكن الأنغوليون من توقيع هدف السبق في
الدقيقة بعد تسديدة مركزة من أفيكس لم يفلح الجرموني في صد الكرة..
وجاءت
الجولة الثانية قوية من بدايتها، إذ عدل لاعبو الرجاء أداءهم وتحكموا في
مجريات المباراة وتمكنوا بواسطة كل من عمر نجدي ومحسن متولي من خلال
مساحات أسقطت منها كرات داخل المعترك ولم تجد المتمم الحقيقي إلى أن كانت
الدقيقة 48 التي ستعرف تصيد عمر نجدي لضربة جزاء واضحة، منها وقع محسن
متولي هدف التعادل.
وخابت أمال جماهير الرجاء في مشاهدة فريقها
يحقق فوزا قويا وصريحا، إذ تعددت الفرص السانحة، وتعددت الأخطاء والزاويا
ولكن لم يفلح أي من مهاجمي الرجاء في ترجمة كل ذلك إلى هدف واحد على
الأقل، لتنتهي المباراة بالتعادل (1-1). ليكون مفروضا على الرجاء تقديم
مباراة هجومية بل وأنطولوجية لهزم فريق أتلتيكو على أرضه وهو الذي أظهر عن
مستوى جماعي جيد.
وعن منافسات كأس الإتحاد الإفريقي نجح فريق الفتح
في العودة من غينيا كوناكري متعادلا بلا أهداف أمام نادي البركة، في
مباراة كان فيها فريق الفتح هو الأفضل، إذ سنحت له فرص للتسجيل أهمها كرة
يوسوفو التي صدها القائم.
ويستطيع الفتح أن يحسم الأمور لصالحه عندما يواجه بعد أسبوعين من الآن فريق البركة بالرباط في إياب ساخن.